Jumat, 05 Juni 2009

بناء المناهج


بنمقالة
المحتوى اللغوي والثقفي في التدريس

تحت إشراف :
د/ سعيد حواية الله أحمد

إعداد :
حتى صبرى




تخصص تعليم اللغة العربية
البرنامج العليا
الجامعة الإسلامية الحكومية مولانا مالك إبراهيم مالانج
مايو 2009
المحتوي اللغوي والثقفي
الصف الأول
خطة الدراسة

النصاب :
عدد الحصة في الأسبوع عشرة، والتفصيل فيما يلي :
- استماع وتحدث أربع حصص
- قراءة وكتابة أربع حصص
- أناشيد ومحفوظات حصتان

فترة التهيئة
مدتها وهدفها:
تستغرق هذه الفترة من أسبوعين إلى شهر تقريبا في أول العام الدراسي للصف الأول الابتدائي، وتستهدف توفير الظروف التي تساعد التلاميذ على أن يألفوا الجو المدرسي.
والتهيئة نوعان: تهيئة عامة وتهيئة لغوية.

أولا، التهيئة العامة
أ‌- المهارات : يتوقع بعد انتهاء هذه التهيئة تكون التلاميذ قادرا على :
1) يتقبل التغيير التي طرأ على حياته.
2) يألف جو المدرسة.
3) يعبر عن الرغبة في التعلم.
ب‌- الخبرات التربوية : ويساعد هذه التهيئة الأسلوب الآتي :
1) إتاحة الفرص للأطفال بممارسة الألعاب المحببة إليهم، وعدم إشعارهم بالنظام الصارم في الأيام الأولى للدراسة.
2) السماح لأولياء الأمور بزيارة أطفالهم في المدرسة.
3) التحدث أمام الأطفال عن المدرسة وما فيها من مرافق وعوامل حذب.
4) تشجيع الأطفال على التحدث.
5) تنيمة الإحساس عند الأطفال بقدرتهم على الدراسة.
6) تعرف مشكلات الأطىفال في التكيف مع المجتمع الجديد.

ثانيا، التهيئة اللغوية
أ‌- المهارات : يتوقع بعد انتهاء هذه التهيئة تكون التلاميذ قادرا على :
1) يستعين باللغة في سبيل تحقيق الاندماج مع الآخرين في البيئة الجديدة عليه. الكلام المفهوم عنده.
2) يشعر دور اللغة، أنها من محتاجاته.
3) يعبر عن رغبته في الإلمام من الأسماء والمسميات الجديدة.
4) يتعود دقة الملاحظة والتمييز بين الأشياء.
5) يتدرب على الانتباه أو الانصات.
6) يمارس على الألفاظ والتراكيب والمفاهيم اللغوية.
7) يبدي استعدادا لتعلم القراءة والكتابة.
8) الحب باللغة، يعبر بإحساسه بالمتعة عن استعمالها.
ب‌- الخبرات التربوية : ويساعد هذه التهيئة الأسلوب الآتي :
1) تصميم المواقف التي تشير إلى تطور الطفل من أية ناحية.
2) توفير فرص التعرف على الأشياء المحيطة به، والتدقيق بها.
3) لفت نظر الأطفال إلى العلاقات الزمانية والمكانية.
4) تكليف الطفل ببعض المهام التي تستلزم فيها اتباع توجيهات معينة وتنفيذ تكليفات محددة.
5) توفير فرص النشاط اللغوي.
6) توزيع أدوات الكتابة على الأطفال.
المحتوى اللغوي
أولا، الاستماع
أ‌- المهارات : ينبغي تنمية قدرة التلميذ على أن :
1) يتعرف الأصوات العربية.
2) يتعرف الحركات اطويلة والقصيرة.
3) يميز صوتيا بين ظواهر المد والشدة والتنوين.
4) يفهم الحديث الذي يلقى عليه، بشكل طبيعي.
5) يدرك نوع الانفعال الذي يسود الحديث.
ب‌- الخبرات التربوية : الأساليب التي تساعد هي :
1) استماع التلميذ أسماء الأشياء المحيطة به.
2) توفير مجموعة من الفرص التي يعطى التلميذ فيها تعليمات قصيرة.
3) تصميم التدريبات.
4) تخصيص بعض تدريبات تجريد الحروف مع الحركات المختلفة.

ثانيا، الكلام
أ‌- المهارات : ينبغي تنمية قدرة التلميذ على أن :
1) ينطق الأصوات العربية بطقا صحيحا.
2) يميز عند النطق بين الأصوات المتشابهة والمجاورة.
3) يميز عند النطق في الحركات.
4) يستخدم الإشارات والإيماء والحركات.
5) يسجل استجابة مناسبة للحديث الذي يلقى عليه.
ب‌- الخبرات التربوية : الأساليب التي تساعد هي :
1) إتاحة الفرصة للتلميذ كي يتحدث عن نفسه وأسرته وبيئته والتعبير عما يشاهده.
2) تصميم مجموعة من التدريبات اللغوية.
3) تدريب التلميذ على الإجابة عن الأسئلة.
4) تكليف التلميذ بترتيل بعض آيات القرآن الكريم.
5) الاستعانة بالوسائل التعليمية.

ثالثا، القراءة
أ‌- المهارات : ينبغي تنمية قدرة التلميذ على أن :
1) يفك الرموز التي أمامه.
2) يتعود القراءة من اليمين إلى اليسار.
3) يدرك أوجه التشبه والاختلاف بين الكلمات، بين أشكال الحروف.
4) يتمكن من قراءة بعض آيات القرآنية قراءة صحيحة.
5) يربط بين المعنى والرموز الذي يدل عليه في القراءة.
ب‌- الخبرات التربوية : الأساليب التي تساعد هي :
1) من حيث مرحلة تعليم القراءة : يتوزع العام الدراسي في الصف الأول الابتدائي بين المرحلتين، لكل منهما متطلبات، وهما :
(أ‌) مرحلة الاستعداد للقراءة : وهذه المرحلة تقع في سنوات ما قبل المدرسة وجزءا من العام الدراسي يفي الصف الأول. وتستهدف لتوفير الخبرات اللازمة ومعالجة القصور. ولتحقيق هذين الهدفين ينبغي :
1- تنمية قدرة الطفل على دقة الملاحظة، و إدراك حواسه.
2- تنظيم بعض أوجه النشاط. المثال :
- صور مفردة يقوم الأطفال بتسميتها.
- صورة مركبة للتعبير عنها.
- صور مسلسلة لتكوين قصة قصيرة.
3- تصميم مجموعة من الألعاب اللغوية.
4- تشجيع التلاميذ على التحدث عن خبراتهم ومشاهداتهم اليومية التي تستهدف إلى تنظيم الأفكار لهم.
5- حكاية القصص للتلاميذ وتدريبهم لإعادتها.
6- الاستعانة بالوسائل التعليمية.
7- الالتفات إلى أشكال العجز والقصور التي تبدو عن بعض التلاميذ.
(ب‌) مرحلة البدء في القراءة : وهذه المرحلة في باقي العام الدراسي للصف الأول، وتستهدف تكموين العادات الأساسية للقراءة. ولتحقق أهداف هذه المرحلة ينبغي :
1- اشتمال الكتب الدراسية لهذا الصف إلى التدريبات التي تستهدف :
‌أ- تنمية قدرة التلاميذ على تعرف الأصوات والتمييز بينها.
‌ب- تدريب التلميذ بالقراءة من اليمين إلى اليسار.
‌ج- تزويد التلميذ بعدد المفرادات المحتاجات.
‌د- تدريب التلميذ على كل من :
- تعرف الحروف الهجائية تعرفا تماما.
- تعرف الكلمات والجمل واستعمالها.
- قراءة الحروف والكلمات مضبوطة الشكل.
- الحركات الطويلة والقصيرة.
‌ه- إبراز العلاقة بين الرموز والمعنى.
2- التركيز على القراءة الجهرية.
3- تصميم مجموعة من الأنشطة اللغوية الإضافية لما يقدم في الكتاب.
2) من حيث عدد موضوعات القراءات: يقترح أن يتراوح عدد موضوعات القراءة في كتاب اللغة العربية بين 25 – 30 موضوعا. بالإضافة إلى أسابيع الدراسة التي تتكون من 12 أسبوعا.
3) من حيث تدريبات القراءة : يتركز على تنمية مهارات التذكر والفهم والتطبيق.
4) من حيث المعجم اللغوي : يقترح أن يتراوح عدد المفردات التي يتم التدريب على قراءتها وتحليلها بين 200 – 250 كلمة.
5) من حيث الثروية اللغوية : وهذه تكون من طريقة الإحالة إلى الخبرات المباشرة في البيئة المحيطة بالتلاميذ.

رابعا، الكتابة
أ‌- المهارات : ينبغي تنمية قدرة التلميذ على أن :
1) يشترك بفعالية في أوجه النشاط الجماعي المهيئة لتعلم الكتابة.
2) يتعود الكتابة من اليمين إلى اليسار.
3) ينقل الكلمات من أي مصادر نقلا صحيحا.
4) يربط بين الكلمة المكتوبة والدلالة التي تعبر عنها.
5) يكتب الكلمات التي تملى عليه كتابة صحيحة.
ب‌- الخبرات التربوية : الأساليب التي تساعد هي :
1) من حيث مرحلة تعليم الكتابة : يتوزع العام الدراسي في الصف الأول الابتدائي بين المرحلتين لكل منهما متطلبات، وهما :
أ‌) مرحلة الاستعداد للكتابة : تبداء من مرحلة الاستعداد للقراءة، وتستهدف لتوفير الخبرات اللازمة ومعالجة بعض أوجه القصور. ولتحقيق هذين الهدفين ينبغي :
1- توزيع أدوات الكتابة على التلاميذ.
2- توجيه التلاميذ إلى الكتابة باليد اليمنى.
3- التأكد للكتابة من خلال تدريبات الاستعداد للقراءة لو توفرت عنده :
‌أ- القدرة على تقسيم الكلام إلى الكلمات.
‌ب- القدرة على تمييز الأصوات في الكلمات.
‌ج- القدرة على معرفة الأصوات والحروف التي تمثلها.
‌د- القدرة على تتبع رسوم الحروف.
‌ه- القدرة على تجميع الأفكار والمواد اللازمة للكتابة.
‌و- القدرة على التعبير عن رأيه.
‌ز- القدرة على المناقشة والتفاعل مع أصحابه.
ب‌) مرحلة تعليم الكتابة : تبداء هذه المرحلة في النصف الثاني من العام الدراسي للصف الأول، ويستهدف تكوين العادات الأساسية للكتابة. ولتحقيق هذا الهدف ينبغي :
1- تصميم مجموعة من التدريبات لتنمية المهارات الخطية التالية :
‌أ- رسم الحروف.
‌ب- وضع النقط في مواضعها.
‌ج- تناسب المسافات بين الحروف والكلمات.
‌د- صحة وصل الحروف بعضها ببعض.
2- لفت أنظار التلاميذ في الكتابة إلى الظواهر التالية :
‌أ- يتشابه كثير من الحروف العربية من حيث الرسم.
‌ب- استخدام النقط للتفريق بين الحريوف المتشابهة.
‌ج- تقسم الحروف الأبجداية إلى قسمين: منقوط وغير منقوط.
‌د- اختلاف شكل الحرف الواحد باختلاف موقعه في الكلمة.
‌ه- التشديد.
‌و- التنوين.
3- تشجيع الأطفال على محاولة الكتابة في شكل مسودات، وكتابة رأيهم.
4- البدء في مرحلة متأخرة من العام الدراسي للصف الأول في تنبيه التلاميذ إلى أن الكتابة نشاط عقلي.
2) من حيث التعبير التحريري : وهو الذي تتم فيه كتابة بيانات بسيطة مثل المعلومات الشخصية.
3) من حيث الإملاء : يتركز على إملاء المنقول، وفي آخر العام يبداء بالإملاء المنظور ثم الإملاء الإخباري.
4) من حيث الخط : يتم التدريب على الكتابة بخط النسخ.

خامسا، الأناشيد والمحفوظات
أ‌- المهارات : ينبغي تنمية قدرة التلميذ على أن :
1) يحفظ بعض النصوص الدينية والأدبية البسيطة.
2) يعبر عن رغبته في الاستماع إلى أناشيد تلقى عليه.
3) يلقي نشيدا قصيرا يحفظه مثلا لمعانيه.
4) يتنبأ بأحداث قصة معروضة عليه في شكل صور متدرجة.
ب‌- الخبرات التربوية : الأساليب التي تساعد هي :
1) تكليف التلاميذ بحفظ كل من :
2) إلقاء بعض الأناشيد والأغاني على التلاميذ إلقاء ممثلا للمعنى.
3) توفير فرص للتلاميذ يمارسون فيها إلقاء الأناشيد والأغاني إلقاء فرديا وجماعيا.
4) سرد بعض القصص القصيرة على التلاميذ، حوالي 20 قصة.

سادسا، التراكيب والأساليب اللغوية
أ‌- المهارات : ينبغي تنمية قدرة التلميذ على أن :
1) يركب كلمات جديدة من حروف سبق تعلمها.
2) يكون جملا بسيطة من بين المفردات التي تعلمها.
3) يتعرف الإستعمال الصحيح لبعض الصيغ في اللغة العربية.
ب‌- الخبرات التربوية : الأساليب التي تساعد هي :
1) تدريب التلاميذ على كل من :
- تحليل الكلمات إلى مقاطع وحروف.
- تركيب كلمات جديدة من حروف سبق تعلمها.
- تحليل الجمل إلى الكلمات.
- تركيب جمل جديدة من كلمات سبق تعلمها.
2) تنظيم بعض أوجه النشاط اللغوي التي تساعد التلميذ على استعمال المفردات والتراكيب.
3) مراعة أن تكون الجمل البسيطة ذات عدد محدود من الكلمات.
4) التركيز على التراكيب الآتية :
- الجملة الاسمية.
- الجملة الاستفهامية.
- النداء بـ (يا) فقط.

الصف الثانى
خطة الدارسة
المحتوى اللغوى
أولا : الاستماع
‌أ. المهارات: ينبغى تنمية قدرة التلميذ على:
1. أن يتعرف الكلمات عن طريق تحليلها إلى أصواتها
2. أن يؤدى محموعة من التعليمات المتتالية التى يسمعها بكفاءة
3. أن يتعرف الحروف الساكنة فى الكلمات عند الاستماع إليها
‌ب. الخبرات التربوية: من الأساليب التى تساعد على تنمية المهارات السابقة ما يلى:
1. تصميم مجموعة من التدريبات التى تشتمل على ثنائيات صغرى للتحقق من قدرة التلاميذ على التمييز بين الوحدات الصوتية (مثل: التاء والطاء في تين و طين)
2. إعطاء مجموعة من التوجيهات مرة واحدة وتكليف التلاميذ بتنفيذها أو إعادة إلقائها
3. قراءة بعض النصوص على التلاميذ دون أن يكون امامهم النص مكتوبا
ثانيا : الكلام
‌أ. المهارات: ينبغى تنمية قدرة التلميذ على:
1. أن ينطق الكلمات المنونة نطقا صحيحا يميز التنوين عن غيره من الظواهر
2. أن يستجيب للأسئلة التى توجه اليه استجابة صحيحة مناسبة للهدف من إلقاء الأسئلة
3. أن يعرض شفويا وبطريقة صحيحة نصا لحديث يستمع اليه
4. أن يعيد سرد قصة قصيرة متكاملة تلقى عليه
‌ب. الخبرات التربوية: من الأساليب التى تساعد على تنمية المهارات السابقة ما يلى:
1. تصميم مجموعة من المواقف التي توحه فيها أسئلة مختلفة للتلاميذ ومطالبتهم بالإجابة عنها
2. تكليف التلميذ بأن يذكر نصا لحديث كان قد ألقاه المعلم
3. تزويد التلميذ بصور وأشكال يكلف بالتعليق عليها
4. تكليف التلميذ بترتيل آيات او صور قصيرة من القرآن
5. تدريب التلميذ على سرد القصص التى تلقى عليه
ثالثا : القراءة
‌أ. المهارات: ينبغى تنمية قدرة التلميذ على:
1. أن يميز بين الحروف والمقطع والكلمة والجملة
2. أن يدرك الفروق بين أنماط الكلمة المكتوبة
3. أن يتعود القراءة بشكل سهل ومريح دون حركات رجعية كثيرة
4. أن يتعرف على عدد أكبر من المقاطع
5. أن يميز بين بعض المترادفات والمتضادات شائعة الاستعمال
6. أن يحس بقيمة القراءة ودورها في تحصيل المعرفة
‌ب. الخبرات التربوية: من الأساليب التى تساعد على تنمية المهارات السابقة ما يلى:
1. من حيث مرحلة تعليم القراءة بعد هذا الصف امتدادا لمرحلة البدء في تعليم القراءة
2. من حيث نوع القراءة يتوزع الوقت المخصص للقراءة بين القراءة الصامتة والجهرية
3. من حيث نصوص القراءة تدور الدروس المقدمة حول قطع متكاملة للقراءة
4. حيث عدد موضوعات القراءة يقترح أن يتراوح عدد موضوعات القراءة بين 40-80 موضوعا
5. من حيث تدريبات القراءة يستمر التدريب من حيث مهارات القراءة على مهارات التعرف والفهم
6. من حيث الاتجاه نحو القراءة تدور الدروس المقدمة حول قطع متكاملة للقراءة والتدرج في عدد أسطرها
7. من حيث ثروة اللغوية يمكن تنكية الثروة اللغوية في هذا الصف عن طريق ملاحظة صلات المعنى بذكر المترادفات والمتضادات
8. من حيث المعجم اللغوى يقترح ان يتراوح عدد المفردات التى يتم التدريب على قراءتها وتحليلها وكتابة بعضها بين 300-400

رابعا : الكتابة
‌أ. المهارات: ينبغى تنمية قدرة التلميذ على:
1. أن يكتب الكلمات العربية بحروف منفصلة
2. أن يعيد كتابة نص قصير مراعيا صحته لغويا فى حدود ما تعلمه
3. أن يكتب بعض الجمل التى تعبر عن أفكار يريد توصيلها للآخرين
‌ب. الخبرات التربوية: من الأساليب التى تساعد على تنمية المهارات السابقة ما يلى:
1. من حيث مرحلة الكتابة تستغرق مرحلة تعليم الكتابة الصف الثانى أيضا
2. من حيث التعبير التحريرى من الممكن البدء بالتدريب على التعبير الموجه وهو الذى يقدم للتلميذ فيه عناصر لموضوع يكتبه
3. من حيث الاتجاه نحو الكتابة يتم توجيه التلاميذ إلى أن الكتابة نشاط يتطلب التفكير فيما نكتبه قبل البدء في كتابته
4. من حيث الاملاء يمكن البدء في تدريب التلاميذ على الاملاء الاختبارى في حدود ما لديهم من رصيد لغوى تدريبا على قرائته وكتابته
5. من حيث القط، بالاضافة الى مهارات الخط التى بدء فى تعلمها فى الصف الأول يمكن التدريب التلميذ فى الصف الثانى على استقامة السطور ومراعاة الهوامش
6. من حيث الشكل ينبغى تدريب التلميذ على وضع علامات الشكل الصحيحة (الحركات القصيرة)

خامسا : الأناشيد والمحفوظات
‌أ. المهارات: ينبغى تنمية قدرة التلميذ على:
1. أن يحفض بعض النصوص الدينية والأدبية البسيطة حفظا واعيا
2. أن يشرح بعض الأبيات والأناشيد التى درسها شرحا مناسبا فى حدود ما تعلمه من مفردلات وتراكيب
3. أن يستمتع ببعض الطرائق العربية البسيطة
4. أن يحسن تلاوة الآيات القرآنية والقاء الأناشيد
‌ب. الخبرات التربوية: من الأساليب التى تساعد على تنمية المهارات السابقة ما يلى:
1. تكليف التلاميذ بحفظ كل من:
 بعض الآيات القصيرة من القرآن الكريم في حدود (50) آية.
 ثلاثة أحاديث شريفة.
 خمسة أناشيد (في حدود 40 بيتا)
2. إلقاء بعض الأناشيد والقصائد القصيرة على التلاميذ إلقاء ممثلا للمعانى سواء أكان ذلك بواسطة المدرس نفسه أو بواسطة المسجلات.
3. توفير فرص للتلاميذ يمارسون فيها إلقاء الأناشيد والقصائد إلقاء فرديا وجماعيا
4. حكاية بعض الطرائف العربية وتدريب التلاميذ على إعادة حكايتها
5. سرد بعض القصص القصيرة (في حدود 20 قصة) على التلاميذ
6. تدريب التلاميذ في هذا الصف على بيان بعض مواطن الجمل فى النصوص الدينية والأدبية وشرحها شرحا مناسبا بلغتها الخاصة


سادسا : التراكيب والأساليب اللغوية:
‌أ. المهارات: ينبغى تنمية قدرة التلميذ على:
1. أن يميز بين السوابق واللواحق فى الكلمة الواحدة
2. أن يرتب الكلمات ترتيبا ألفبائيا صحيحا
3. أن يطيل الجملة في إطار المفردات والتراكيب التي تعلمها
4. أن يتعرف الاستخدام الصحيح لبعض الصيغ فى اللغة العربية
‌ب. الخبرات التربوية: من الأساليب التى تساعد على تنمية المهارات السابقة ما يلى:
1. تثبيت المهارات اللغوية التى بدئ فى تدريسها فى الصف الأول خاصة فيما يتعلق بتحليل ة تركيب الجمل
2. زيادة طول الجملة على ألا تشتمل على مكملات كثيرة
3. التوسع في تدريب التلاميذ على إعادة بناء الجمل، وصياغة أنماط مختلفة لها، والتفكير في معنى كل منها وبيان الفروق بينها
4. التدريب على الأساليب الآتية
 أسلوب الإشارة للمفرد (هذا، هذه)
 أسلوب الإستفهام (من، ماذا، أين)
 أسلوب التكلم والخطاب والغيبة للمفرد والمثنى والجمع
 التذكير والتأنيث للصفات المفردة
5. يتم التركيز على التدريبات النمطية التى تستهدف تثبيت ما تعلمه التلميذ من تراكيب مع البدء باستعمال التدريبات السنوية.